في غمرة هذا الوجود القلِقْ، وفي مرحلةٍ ما يُدرك المرء أنه ليس بحاجةٍ لأي شيءٍ آخر بقدر حاجته للشعور بالطمأنينة
تم النسخ
في غمرة هذا الوجود القلِقْ، وفي مرحلةٍ ما يُدرك المرء أنه ليس بحاجةٍ لأي شيءٍ آخر بقدر حاجته للشعور بالطمأنينة