عزيزي. كنت أحاول أن أكتب لك كلامًا لطيفًا مثلك. لكنه خرج مني حديثًا مهزومًا مِثلي . وكلما حاولت أن أزيد يقيني في عودتك، خرج كل شيء مفتقرًا للثقة مثل شعور المرة الأولى . استيقظت هذا الصباح فوجدت الصورة التي تجمعنا قد مُزِقت وابتعد كتفك في شقها، بينما رأسي في الشق الآخر . هل هذا لأنها صورة قديمة.. أم هي نهاية كل شيء؟
تم النسخ