لأَنيِّ أُحبُّكَ، لا أُبصِرُ بَـ عَينيَّ رَغم إِتساعهُمَا، سِواك ؛ أَمُدُّ لَكَ ذِراعًا كيّ تَرتاح وذِراعًا كيّ تُمسِكَ بِهَا وتَدُّلهَا، كيّ تَكونَ عيُونُّهَا وتَقطعُ بِهَا الطريقَ والمَسافات ؛ فِـ إذا تَتعب تَنتظِرُ قَولُكَ وصَلنا قَلْبيَّ وإذا تَصمُتْ تَنتظِرُ أَنْ تَتأكد بِـ أَنَّكَ صُوْتُهَا !.
تم النسخ