تُشبهين الأُكسجين إلى حدٍ كبير ، لا ، لا أقصد أنه لا حياة من دونك ، أنتِ تشبهينه من ناحية عدم ظهور ملامحك بشكلٍ صريح أمام عينيّ ، فأنا أعجزُ دائماً عن تحديد لون عينيكِ ، و أعجز أن أُفرّق بين إن كانت نظراتك أجنحة الملائكة ، أم مخالب الشياطين ، كما أنكِ من أهم العناصر التي ساهمت في إحراق قلبي ..
تم النسخ