لا تأذن لنفسك أن تعيش خيبة البابِ المغلق والعثرة التي لا نهوض بعدها ؛ مادام يقينك بالله قوياً ، ثق أن قدراً جميلاً في طريقه إليك وأنّ الله قادر على تغيير واقعك في لحظة .. فلا تأخر الفرج بطول الجزع ولا تستبطئ الإجابة مع الدعاء🌱: ﴿ لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ﴾
تم النسخ