هل تذكر تلك القصيدةَ في مطلع أبريل والتي تقول: الحياةُ سعي، والحبّ مشاجرة، وهنا، مكانٌ مناسب لأستلقي؟ هذا ما أريده منك، بعيدًا، عن مسمع ومرأى الناس، لأستلقي بقربك وأدعُ العالم يندفع برعونة، لأُشاهد معكَ شروق الشمس وضوء القمر على الحافةِ الإرجوانية، بعيدًا، عن مرأى الجميع. أن نستمع الى الموسيقى العالية التي يتمكّن الطيرُ فقط من سماعها
تم النسخ