لأن كتفك كان بمثابة غيمة أتكئُ عليها، لم أذبل، حتى عندما صارت الأيام جفافًا قفارًا، لم أذبل.. لأن المطر لم يكن في السماء، بل في أعماق قلبي.
تم النسخ
لأن كتفك كان بمثابة غيمة أتكئُ عليها، لم أذبل، حتى عندما صارت الأيام جفافًا قفارًا، لم أذبل.. لأن المطر لم يكن في السماء، بل في أعماق قلبي.