أحبّكِ جدًا، أحبّ طريقتكِ في الطّمأنينة وهزم القلق, تلك الطّريقة التي تجعل من يديكِ معطفًا أختبىء فيه كلّما أدركني الفزع.
تم النسخ
أحبّكِ جدًا، أحبّ طريقتكِ في الطّمأنينة وهزم القلق, تلك الطّريقة التي تجعل من يديكِ معطفًا أختبىء فيه كلّما أدركني الفزع.