ألم وحزن

المرأة التيْ قلتُ لهاً أحبكِ ذاتَ يوم ،وحدّثتُهاً عن جَماًل الحَقل ووَفرةِ المحَاصيل لم تُبادلني الحَديث لم تَلتفت نحوي حتى أنهاً لَمْ تَمتعِض! واليوم بعدَ سِنين من الحُبّ والهَجرِ والشِعر أودعوني المصحةَ سمعتُ أبي يقولُ لهم ؛ گان يُقبّلُ فزّاعة ثُمّ يبگي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play