رعاني الله حين كُنت طفلًا صغيرًا لا أعرفه، حماني من الكوارث والأخطار، وكان يُرسل لطفه على هيئة أمور لا يلمحها أحد، أفيتخلى عني الآن حين عرفتُه ؟ - حاشاه سبحانه
تم النسخ
رعاني الله حين كُنت طفلًا صغيرًا لا أعرفه، حماني من الكوارث والأخطار، وكان يُرسل لطفه على هيئة أمور لا يلمحها أحد، أفيتخلى عني الآن حين عرفتُه ؟ - حاشاه سبحانه