قال أبو الدرداء: ”أخوفُ ما أخاف أن يُقال لي يوم القيامة: يا عويمر، أعلِمتَ أم جهلت؟ فإن قلت: علمت، لا تبقى آيةٌ آمرةٌ أو زاجرةٌ إلا أخذت بفريضتها؛ الآمرة: هل ائتمرت؟ والزاجرة: هل ازدجرت؟ وأعوذ بالله من علمٍ لا ينفع، ونفسٍ لا تشبع، ودعاءٍ لا يسمع“.
تم النسخ