تبكينَ أحيانًا لأنَّ شطرًا من أغنيةٍ قد تعمَّقَ فيكِ حتى ضربَ أوتارَ الشعور، لا تجدينَ سوَى صَدري وسادةًً تُبلِّلينها وَتسألينَها الطُمأنينة حينَها لاأَجدُ فيكِ سوَى طفلةٍ تهربُ من كلماتِ الغُرباء وَتَحتمي بي حيثُ تجدُ حقيقةً واحدَة: أنِّي متيمٌ بها.
تم النسخ