إذَا تَزَاحَمَت فِي قَلْبِك الْأَمَانِي فَلَا تَنْسَ أَنْ تَكْثُرَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ فَإِنَّهَا تَكْفِيك مَا أَهَمَّكَ وَإِنْ لَمْ تَدْعُوا وَتَكُونَ سَبَبًا فِي إجَابَةِ دُعَاءَك إذَا دَعَوْتَ وَكَان مُحَمَّدًا بَاب لِجَبْر خَوَاطِر اتِّبَاعُه حَبِيب رَبِّه فَلَا تَنْسَ أن تُصَلِّي عَلَيْه حَتَّى تَطِيبَ نَفْسِك ويغمر بِالْيَقِين قَلْبِك وتبشر بقبولك وَيَشُدّ بِالْإِجَابَة آزَرَك .
تم النسخ