إنَّ صَاحبَ القلبِ الموصول بِاللَّهِ يتعاملُ مع الحياةِ الدُّنيا على أنَّها دارُ مرورٍ و عبور و امتحان و ابتلاء و زوال و فناء، لا تدومُ لأحدٍ، و لا تصفو لبشرٍ، و لا تدومُ لراغبٍ، و ليست بمستقرٍّ دائمٍ و مقام أبدي.♥️
تم النسخ
إنَّ صَاحبَ القلبِ الموصول بِاللَّهِ يتعاملُ مع الحياةِ الدُّنيا على أنَّها دارُ مرورٍ و عبور و امتحان و ابتلاء و زوال و فناء، لا تدومُ لأحدٍ، و لا تصفو لبشرٍ، و لا تدومُ لراغبٍ، و ليست بمستقرٍّ دائمٍ و مقام أبدي.♥️