إسلامية

‏جروحٌ استعنتَ على ذهابِها بالقرآن، هي جروحٌ قد ولّت عنْك ومن غيرما عودة! ولهذا ؛كان من دعائه ﷺ: أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وِجلاءَ حُزني، وذهاب همي. وهذا إنما لعلمهِ ﷺ أنّ ما يُشفيهِ القرآن ؛ لن يُضرَّ بعده بشيء! .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play