أمل وتفاؤل

وتمرُّ أقدارٌ عليك كئيبةٌ فيراك ربّ القلب تصبرُ راضِيا! ولسَوف يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي مِن بعد أن تُمسي وتُصبحُ دَاعيا الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play