عاملوا الحوقلة ليس معاملة ذكر فحسب ، بل كالمنفذ لكم ، كالملجأ ، كمخرج الطوارئ ، كمفتاح للأبواب الموصدة ، التأمل والاستشعار فقط في معانِ هذا الذكر العظيم يملأ القلب سكينة وارتياح ، ينتشلك من الضعف إلى القوة ، و مِن الضيق إلى السعة ، فكيف بتكرارها المستمر ؟ كيف بالتشبُّث فيها ؟
تم النسخ