أمل وتفاؤل

وإن رُميتَ في الجُبّ فلا تنتظر قافلة العزيز، لا تأمل من الذئب أن ينطق، ولا تبحث عن يدٍ بشريةٍ لإخراجك، لن تكون يوسفاً ولا وجود لنسوةٍ سيقطّعن أيديهنّ لأجلك، مُدّ يدك إلى الله والجأ إليه فكلّ الأركان واهنةٌ وركنه الأبقى

تم النسخ
احصل عليه من Google Play