يا صديقي القديم مُنذ زمن لم تخطر على بالي أشاهد أسمك في هاتفي وأتجاوزه ، أشعر بوحشة وأنا أمُرر إصبعي فوقه كيف أستحالت صداقتنا لوحشة مُربكة ؟ كيف كُنت سري وكنتُ ملاذ أسرارك ؟ والآن أغالب نفسي لأرسل لك : كيف حالك ؟ يا صديقي الذي لم أعد أعرفه ، أين أنت ؟
تم النسخ