ألم وحزن

عن شرهة أبو نورة المليئة بالإحباط لما قال: ‏تنشد عن الحـال؟ حالِي كيف ما شفته؟ ‏وبعدها قال بكل خيبة ويأسْ: ‏وأنا أحسب أنك قبل ذا الوقت تدري بِه!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play