إنّ أنبل ما يهبك الله إيّاه كإنسانٍ هو أن يجعلك ليّن الجانب، لا يُخشى منك غدرًا ولا قسوةً ولا سوءًا ولا جفاءً، لا يحترمك الآخرون رغمًا عنهم إنما بإرادتهم، ولا يقدّرونك مخافةً إنما محبّة
تم النسخ
إنّ أنبل ما يهبك الله إيّاه كإنسانٍ هو أن يجعلك ليّن الجانب، لا يُخشى منك غدرًا ولا قسوةً ولا سوءًا ولا جفاءً، لا يحترمك الآخرون رغمًا عنهم إنما بإرادتهم، ولا يقدّرونك مخافةً إنما محبّة