لقد كنت معك مثلما يهب الجنود أرواحهم للوطَن، أهبك كل ما بي من طمأنينة ومواساة، لكنني كنت حِين أصل في آخر المرحلة أجدك تحضنهم بحرارة جميعهم، إلا أنا تُصافحني.
تم النسخ
لقد كنت معك مثلما يهب الجنود أرواحهم للوطَن، أهبك كل ما بي من طمأنينة ومواساة، لكنني كنت حِين أصل في آخر المرحلة أجدك تحضنهم بحرارة جميعهم، إلا أنا تُصافحني.