لك الحمدٌ على رُكنِك الذي لا يضيق حين تضيقٌ بِنّا الأركان، الطمأنينة التي نتجاوز بها ثٌقل الأيام، الدُعاء الذي يُعيد ترتيب ما تبعثّر بداخلُنا، برد اليقين بأن ما عندك أجزَّل وأبقى وأكمّل. اللهُمَّ لا يأس، و لا بأس، و لا انطفاء.
تم النسخ
لك الحمدٌ على رُكنِك الذي لا يضيق حين تضيقٌ بِنّا الأركان، الطمأنينة التي نتجاوز بها ثٌقل الأيام، الدُعاء الذي يُعيد ترتيب ما تبعثّر بداخلُنا، برد اليقين بأن ما عندك أجزَّل وأبقى وأكمّل. اللهُمَّ لا يأس، و لا بأس، و لا انطفاء.