رحمَ اللهُ من قال: يكفيك من الناس واحدٌ يُشاكِلُك ويُماثِلُك، فهُو أعرفهُم بمواضع أُنسك، وأجمعهُم لشتاتِ نفسك، وأنت تتَّكئ عليه وتنبسِط إليه، وبينكُما من الوفاء اعتماد ومن الوِداد استناد، قد زيَّن المثيلُ مثيلَهُ، كثمَرٍ وغُصنه، أو فجرٍ ونسيمه، وقمرٍ وهالَتِه ...💗
تم النسخ