قد كان الله بنا حفيًا مُذ خَلقنا، لم يتركنا دون مَددٍ في أدقّ الصغائر وأعظم المصائب، وهو معنا ما حيينا متى ما صدقناه في اللجوء والتوكل والثقة واليقين.
تم النسخ
قد كان الله بنا حفيًا مُذ خَلقنا، لم يتركنا دون مَددٍ في أدقّ الصغائر وأعظم المصائب، وهو معنا ما حيينا متى ما صدقناه في اللجوء والتوكل والثقة واليقين.