الحَمدُ للهِ لأنّ أرزاقَنا في خزائنِه، ونَواصينا بيدِه، والتدبيرَ تدبيرُه، الحَمدُ للهِ أنّ الأمرَ أمرُه لا أمرَ عبادِه، والرحمةَ رحمتُه لا رحمةَ مخلوقاتِه، والهِباتِ والعَطايا كلُّها منهُ لا مِن سِواه.
تم النسخ
الحَمدُ للهِ لأنّ أرزاقَنا في خزائنِه، ونَواصينا بيدِه، والتدبيرَ تدبيرُه، الحَمدُ للهِ أنّ الأمرَ أمرُه لا أمرَ عبادِه، والرحمةَ رحمتُه لا رحمةَ مخلوقاتِه، والهِباتِ والعَطايا كلُّها منهُ لا مِن سِواه.