أشد البلاء ما كان الفرجُ فيه يلوح ويختفي؛ فلا أنت الذي يئست وأدركت إحدى الراحتين، ولا أنت الذي ظفرت بمرادك، كلما التأم جرحك بالأمل أتى سكين الخيبة ليسيله مرة أخرى، ستتقلب بين خوف ورجاء وصبر وشكر حتىٰ يحكم الله بثبات أحوالك، وقرار روحك.
تم النسخ
أشد البلاء ما كان الفرجُ فيه يلوح ويختفي؛ فلا أنت الذي يئست وأدركت إحدى الراحتين، ولا أنت الذي ظفرت بمرادك، كلما التأم جرحك بالأمل أتى سكين الخيبة ليسيله مرة أخرى، ستتقلب بين خوف ورجاء وصبر وشكر حتىٰ يحكم الله بثبات أحوالك، وقرار روحك.