ماذا خسر المسلم حين ترك صلاة الفجر ؟ ١ - خسر شهادة البراءة من النفاق . قال ﷺ : أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر . ٢ - خسر السبب الأعظم لدخول الجنة . قال ﷺ : من صلى البردين دخل الجنة . البردين : الفجر والعصر . ٣ - خسر النجاة من النار . قال ﷺ : لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها . ٤ - خسر عناية الله وحفظه . قال ﷺ : من صلى الفجر فهو في ذمة الله . ٥ - خسر أجر قيام الليل كله . قال ﷺ : من شهد العشاء في جماعة كان له قيام نصف ليلة ومن صلى العشاء والفجر في جماعه كان له كقيام ليلة . ٦ - خسر لقاء الملائكة وسقط اسمه من سجلاتهم . قال ﷺ : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح والعصر ثم يعرج الذين باتو فيكم فيسألهم الله وهو أعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون . ٧ - خسر النور والضياء في يوم القيامة . قال ﷺ : بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة . ٨ - خسر الأجر والثواب الذي يعدل الدنيا ومافيها من كنوز وزينة . قال ﷺ : ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها . أي سنة الفجر التي تصلى قبلها. هذا أجر السنة الراتبة فكيف أجر الفريضة ؟ ٩- خسر الخيرات والبركات وضيع الأجور والحسنات . قال ﷺ : لو يعلم الناس مافي صلاة العشاء وصلاة الفجر لأتوهما ولو حبوا . ربح المفرط بصلاة الفجر لذة النوم وربح المؤمن جميع خيرات الدنيا والآخرة ....