الذي ظننتَه شرًّا لك، هي الرَّحمَاتُ في لبوس العذاب، حين انتشتلتك من غمراتِ الخذلان، إلى ملاذ السجود وواحات الرَّجاء، وجنَّات الدُّعاء!
تم النسخ
الذي ظننتَه شرًّا لك، هي الرَّحمَاتُ في لبوس العذاب، حين انتشتلتك من غمراتِ الخذلان، إلى ملاذ السجود وواحات الرَّجاء، وجنَّات الدُّعاء!