أمل وتفاؤل

‏الذي ظننتَه شرًّا لك، هي الرَّحمَاتُ في لبوس العذاب، حين انتشتلتك من غمراتِ الخذلان، إلى ملاذ السجود وواحات الرَّجاء، وجنَّات الدُّعاء!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play