أمل وتفاؤل

‏في شدّة خريفك، تأتيك الألطاف الإلهيّة كمعطفِ نسخةٌ من حُبّ، مُبالغٌ في دفئه، يُحيطنا من كلّ جوابنا، ليصدّ عنّا عِلل الصقيع..

تم النسخ
احصل عليه من Google Play