أمّا الآن فلا أُريد المُحاربة ثانيةً لأجل أيّ شيءٍ أُريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني ما هو مكتوبًا لي دون عناء. كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض.
تم النسخ
أمّا الآن فلا أُريد المُحاربة ثانيةً لأجل أيّ شيءٍ أُريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني ما هو مكتوبًا لي دون عناء. كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض.