أمل وتفاؤل

واللهِ لَولا اللهِ، وحسنُ الظنِّ باللهِ مَا صَبرت قُلوبنا وَلا تَحملت الهمومَ صُدورنا، ولَتفتت الأكبادُ وتَقطعتُ الأوْصال، واللهِ لَولا اليقينُ بَأننا سننالُ أجرَ كلِّ مصيبةٍ وابتلاء لماتتْ الأنفسُ كَمَداً وقَهراً!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play