كثيرة هي رسائلُ المواساة ، وربمـا من كثرتها أعتدتها لكن أجمُلها على حدٍ سواء أنا عند ظن عبدي بي بلا أي تعقيد ولا عوامـل أُخرى ما تُريديه .. الله قادر عليه ما تطمح إليـه الله أعظم أن يأتي به ما تهفو روُحك إليه الله يعلمُ به فقط الفارق حُسن ظنٍ بالله وإنتظارُ فرج حتى إذا ما أتى المطلوبّ كانت فرحتك بوعد الله أعظم من فرحتكّ بمطلوبك لأنهُ الرحيم ولا أحد يرحم بقدره ولأنهُ لطيف يأتيك من حيثُ لا تحتسب
تم النسخ