╍ يا شيخى يحبني الناس رغم ذنوبي في الخلوات ؟ لعل لك عند الله قدرًا، وما زال بينك وبينه صالح عمل؛ فلا يزال الله يستر عليك، ولعل ستره يوقع في قلبك الحياء منه، فتترك الذنب حياء لا خوفًا، وطوعًا لا كرها.. والله أكرم من أن يستر عبده في الدنيا؛ فيفضحه بذنبه يوم القيامة، والله جميلٌ ينتظرك دائمًا.
تم النسخ