من المروءة وحُسن العَهد: أن لا تنسف فضائل شخص لأجل موقف عابِر أو حدَث عارِض، أن لا تُرجِّح كِفّة قياسٍ خاطئ على كِفّة مليئة بالعطاء والإكرام والتفاني، أن لا ترتدي ثوب الغلظة والتنكُّر أمام مَن أحسَن إليك يومًا وحفظ لك قَدرك ولم يُقصِّر في حقّك، وهذه المعاني لا يدركها إلا النبلاء.
تم النسخ