ولو انقطعت عن الحفظ أو التلاوة، لا تنقطع عن الدعاء. ولو ضعفت في جانب الرواتب والنوافل، لا تضعف عن الدعاء. ولو لم تقدر على مفارقة الذنب، لا تفارق الدعاء. قالﷺ:لا يزال يستجاب للعبد..ما لم يستعجل يقول:قد دعوت، قد دعوت، فلم أر يستجيب لي فيستحسر، ويدع الدعاء. (الدعاء طوق نجاة)
تم النسخ