بينما كان الحشد ينظر اليك بإعتيادية أنا كنتُ أنظر الى عمق روحك وبينما لا أحد يشعر بحزنك مخفيًا في داخلك كنتُ أُدرك كم يبدو الحزن غائرًا في ضحكتك بينما يمرّ صوتك من بين كل شيء مرورًا عابرًا كنتُ أغزل منه قصيدة , وبينما لا أحد يحفل بتفاصيلك أنا كنت أُسميها إنتصاراتي الصغيرة.
تم النسخ