كنتُ أنتظرُ تلك اللحظةَ التي ينتهي فيها الخلافُ بـ جملة علاقتنا وبقاؤنا معًا أهمُ من أي خِلاف بيننا بينما كنتَ تجاهدُ أنتَ لتُثبت أنني الطرف المُذنِب، كنتُ أعاتبكَ بـ قلبي ولم أنتظر منك إلَّا اللين، وكنتَ تُعاتبني بـ عقلك ولم تنتظر مني إلَّا الهزيمةَ أمامك.
تم النسخ