في فلسفةِ الحُب الربّاني، عندما يلتقي القلبَين لا أهمية لجمال المظاهر ووسامة الأشكال، يكفي أنّ القلوب تجاذبت والأفكارُ تقاربت والعيون قرأت مافي داخلِ الآخر..ففي كُلٍّ منهما راحة تعلو على فتنةِ الجمال، وأمان يطغى على لياقةِ الأشكال، نبضَ القلبَين، ورجَفَت اليدين، وذاب كلّ منهما في خضمِ ذاتِ الآخر.⚘✨
تم النسخ