يطرق طيفكِ باب أيامي الهادئة , وتتقدم ذكرياتك الكاذبة ببطء وثبات داخل تفكيري , يخدش صدى صوتك جدار سمعي ويتسلل إلى داخلي ، تتعثر خطواتي في كمّ اللحظات التي كانت بيننا يوماً , تنهش أبتسامتي الساخطة قلبي , فتعيده إلى نقطة البداية حيث سأقضي بقية أيامي محاولاً تجاوزك .. ولن أفعل .
تم النسخ