وفي نهاية يومك إن كانَ جميلًا، هادئًا أو كئيبًا، لا مانع من أن ترضى، أن تتقبل ما أنت عليه، حينها تبصر الطريق الذي عليك أن تسلُكه، تدع ربَك يحدد مسار حياتك وسعادتك، وتقبل بما أتاك، عامل الله باليقين، ليعاملك بالمعجزات، ولا تهدأ، كن مختلفًا بكل ما فيك.
تم النسخ