لكنّك الوحيد الذي أردت أن أحمل قلقه وجراحه وعُقده وصراعه الداخليّ وعثراته وخيباته وحزنه معي ، وأهديه ضحكه بالمقابل وبالًا مطمئن.
تم النسخ
لكنّك الوحيد الذي أردت أن أحمل قلقه وجراحه وعُقده وصراعه الداخليّ وعثراته وخيباته وحزنه معي ، وأهديه ضحكه بالمقابل وبالًا مطمئن.