أمل وتفاؤل

‏لكل شدة مُدة، وكل ضيقٍ له مُتسع، يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء، وليل مُظلم، تارةً يُخالجك الألم، وتارة يُصالحك الأمل، واللَّه دومًا في هذه وتلك معك بلطفه وحفظه، فالحمد له في السراء وإن قصُرت، والحمد له في الضراء وإن طالت.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play