يَروق لي ويُعجبنّي ذٓلك الشَخصُ الذي يَبتكر ويخترع الأشياء من تلقاء نفسهُ، يَكون لديهُ فَنّ إلابداع، حتى الذي لا يَمتّلك تلكَ المِوهبةَ لديهُ يُمكن ان يصنعها بنفسهُ، لديّك عقلٌ وافكار لا حِدود لها، واتخذ قراراتكَ بنفسكَ وَ فكر بها من جَميع الجوانب، لا تكُن احمق تعمل شيئً دون تفكير ومِن ثُم تلوم نفسكَ على نفسك الخطأ وَ بعد فترةٌ قصيره تعود وتُكرر نفس الخطأ، ادرُس افعالك، الشيء الذي يؤذيكَ لا تُكررهُ، اتفق معكَ من مُمكن ان تذوق المُر وتتندم لكِنك يجب ان تُحاسب نفسك قليلًا ومِن ثُم تبحث عن شيءً يَحُل متاعبكَ، ومِن ثُم تَقول؟ لماذا هٓذا حَصل معي؟ كَيف يُمكنني مُعالجةُ؟، لكِن دِراسه افعالك وكلامكَ قَبّل الكَلام شيئٌ جيد ولا يأتي لكَ بالمتاعب من البدايه، وكُن دائمًا انتَ المُفكر والمُخترع للأشياءً الجيده والجديده، لديكَ عقلٌ وافكارٌ لا حِدودً لها. بِبساطة يجب ان تفهم إن السواد الذي تحت عيني ليس مرض لكِن قِلة راحة، وَ ملامحي المقفولة ليست كُره للناس لكِنهُ فُرط حزن، وَ اسلوبي الجاف وعصبيتي ليس غباء هٓذا ضغط احاول اتجاوزه ، وَ زعلي ليس كآبة هذا تراكم احزان لكِن مستمر رُغمة.