بكيت البارحة، لا بكاء المضطر، أو الخائف، أو اليائس، أو الحزين، إنما بكاء المسلّم، الذي فعل مافي وسعه وما ليس في وسعه، وسعى، سعى، سعى، ولم يبق له الآن إلا الانتظار.
تم النسخ
بكيت البارحة، لا بكاء المضطر، أو الخائف، أو اليائس، أو الحزين، إنما بكاء المسلّم، الذي فعل مافي وسعه وما ليس في وسعه، وسعى، سعى، سعى، ولم يبق له الآن إلا الانتظار.