قصص وعبر

‏وكان من عادةِ العربيَّةِ ألا تنوِّم ولدَها وهو يبكي ، خوفَ أن يسري الهمُّ في جسمه ، ويدبَّ في عروقه ، ولكنها كانت تنازعُه وتضاحكُه حتى ينام وهو فرح مسرور، فينمو جسدُه ويصفو لونُه ودمُه، ويشفُ عقلُه

تم النسخ
احصل عليه من Google Play