هذه المرة لستُ أرغبُ بالهجرة، أريد فقط أن نعود عقدًا وخمسة عشر سنواتٍ للوراء، ثُم؛ نبقى هُناك، أفراد عائلتي كاملين دون أن ينقص أحدنا دون أن يتزوج أو يسافر، أريد لأشعة الشمس القديمة التي كانت تضيء قلبي قبل أرضية الغُرفة أن تعود بدفئها مجددًا، أريد أن أستمع لأحاديث الإفطار مجددًا.
تم النسخ