هُناك عمق لا نهائي في الشخص المُتردد، الذي يكتب ويمحو، الذي يمدّ يديه برجفة، صاحب العيون ذات النظرة الخجولة التي تنظر للمشهد حالما ينتهي تمامًا، الذي يحفظ الكثير من الكلمات وينتظر الوقت المناسب ليقولها فيصمُت عنها خشية أن لا يُفهَم.
تم النسخ
هُناك عمق لا نهائي في الشخص المُتردد، الذي يكتب ويمحو، الذي يمدّ يديه برجفة، صاحب العيون ذات النظرة الخجولة التي تنظر للمشهد حالما ينتهي تمامًا، الذي يحفظ الكثير من الكلمات وينتظر الوقت المناسب ليقولها فيصمُت عنها خشية أن لا يُفهَم.