ألم وحزن

- لستُ البطل في قصة أحدهم ولا خيبة أمل لكل الذين رفضتهم في حياتي ، أنا الباب، الذي يتدافع إليه المُغادرون ومقبضي لهُ تاريخٌ حافل بالأيادي الحزينة.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play