فراق وشوق

‏‎و ما حيلةُ المشتاق لما تَزُوره ملامحُ من يهوىٰ وتُبقيه مُعدَما أيغمضُ جفنَيهِ ليبقىٰ مُعلَّلا به أو ينامُ الدَّهرَ صبًّا ويحلُما..

تم النسخ
احصل عليه من Google Play